– 22 –
الإمام ناصر محمد اليماني
10 – 07 – 1431 هـ
22 – 06 – 2010 مـ
03:42 صباحاً [ لمتابعة رابط المشاركة الأصليّة للبيان ]
https://www.mahdialumma.com/showthread.php?p=5801
ــــــــــــــــــــــ
الإمام ناصر محمد اليماني
10 – 07 – 1431 هـ
22 – 06 – 2010 مـ
03:42 صباحاً [ لمتابعة رابط المشاركة الأصليّة للبيان ]
https://www.mahdialumma.com/showthread.php?p=5801
ــــــــــــــــــــــ
تقبَّل الله بيعتك يا رشاد وهداك إلى سبيل الرّشاد فالزم ..
[QUOTE=kawabongy;5797]السلآم عليكم ورحمة الله وبركاته ياسيدى الأمام المهدى المنتظر
لست بفصيح ولكن هذا عهدى معك ويدى فى يدك أبتغاء وجه الله أبايعك وأعاهدك على مابايع وعاهد عليه الصحابة وأهل الرضوان من أصحاب الشجرة وأهل البيعه لسيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم وفى الله نصرة لدين الله شعارى فى ذلك أقدمة بين يدى ليكون محل نظركم الشريف الحب فى الله والدعوة الى سبيله بالحكمه والموعظة الحسنة فداك روحى وأبى وأمى ياسيدى المهدى ولو ملكت الدنيا كلها وأضعافها
لأسوقنها أمامى لتكون فى قبضتك ابتغاء وجه الله فكم كنت تائه ياسيدى المهدى باحثا فى هذه الدنيا
عن شيخ مرشد ووقعت فريسه لمن لايتقى الله ورسوله وخسرت ما لا أبكى عليه ولكن كان دائما فى قلبى الأمل بأن الله سوف يلحقنى بالصالحين ولست منهم وأقول وعيناى مغروقه بالدموع والله ياسيدنا المهدى أحب الصالحين ولست منهم ولكن عظيم أملى فى الله أنه لم يقبضنى
حتى عرفنى الطريق برأس الصالحين فى هذا الزمان الخبير بالرحمن سيدنا المهدى المنتظر
وأدعوا الله العلى العظيم الأعظم باسمة العظيم الأعظم ورضوانه الأكبر
أن يعجل فرجك وينصرك على المسيخ الدجال وينصرك فى دعوتك اليه
بالحكمة والموعظة الحسنه ويحببك الى خلقة ويحبب خلقه فيك ويهدى خلقه على يديك فيرحم الله خلقا كثيرا بسببك ويرضى الله عنك وعمن تبع دعوتك منهم وتظهر رحمة ربنا جليه على عباد الله أجمعين فالحمدلله رب العالمين فهذا يامسلمين ياخلق الله أجمعين زمن الرحمه فقد
أظلكم زمن العفو والمغفرة وليس بعد ذلك الا الحسرة والندامة فهل من مزاحم هلموا الى الرحمن وفروا اليه وأتبعوا سبيل المرشد اليه فى هذا الزمان أنه أمامنا المهدى المنتظر المبشر به فى كتاب الله والسنة المطهرة عجل الله فرجه وأظهره
آمين والحمد لله رب العالمين .
الفقير الى الله رشاد حسن محى الدين حسين
لست بفصيح ولكن هذا عهدى معك ويدى فى يدك أبتغاء وجه الله أبايعك وأعاهدك على مابايع وعاهد عليه الصحابة وأهل الرضوان من أصحاب الشجرة وأهل البيعه لسيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم وفى الله نصرة لدين الله شعارى فى ذلك أقدمة بين يدى ليكون محل نظركم الشريف الحب فى الله والدعوة الى سبيله بالحكمه والموعظة الحسنة فداك روحى وأبى وأمى ياسيدى المهدى ولو ملكت الدنيا كلها وأضعافها
لأسوقنها أمامى لتكون فى قبضتك ابتغاء وجه الله فكم كنت تائه ياسيدى المهدى باحثا فى هذه الدنيا
عن شيخ مرشد ووقعت فريسه لمن لايتقى الله ورسوله وخسرت ما لا أبكى عليه ولكن كان دائما فى قلبى الأمل بأن الله سوف يلحقنى بالصالحين ولست منهم وأقول وعيناى مغروقه بالدموع والله ياسيدنا المهدى أحب الصالحين ولست منهم ولكن عظيم أملى فى الله أنه لم يقبضنى
حتى عرفنى الطريق برأس الصالحين فى هذا الزمان الخبير بالرحمن سيدنا المهدى المنتظر
وأدعوا الله العلى العظيم الأعظم باسمة العظيم الأعظم ورضوانه الأكبر
أن يعجل فرجك وينصرك على المسيخ الدجال وينصرك فى دعوتك اليه
بالحكمة والموعظة الحسنه ويحببك الى خلقة ويحبب خلقه فيك ويهدى خلقه على يديك فيرحم الله خلقا كثيرا بسببك ويرضى الله عنك وعمن تبع دعوتك منهم وتظهر رحمة ربنا جليه على عباد الله أجمعين فالحمدلله رب العالمين فهذا يامسلمين ياخلق الله أجمعين زمن الرحمه فقد
أظلكم زمن العفو والمغفرة وليس بعد ذلك الا الحسرة والندامة فهل من مزاحم هلموا الى الرحمن وفروا اليه وأتبعوا سبيل المرشد اليه فى هذا الزمان أنه أمامنا المهدى المنتظر المبشر به فى كتاب الله والسنة المطهرة عجل الله فرجه وأظهره
آمين والحمد لله رب العالمين .
الفقير الى الله رشاد حسن محى الدين حسين
بسم الله الرحمن الرحيم، وسلامٌ على المرسَلين والحمد لله ربِّ العالمين..
سلامُ الله عليكم أخي رشاد ورحمة الله وبركاته، وثبَّتك الله على سبيل الرّشاد المطهرة إلى ربّ العباد، وتقبَّل الله بيعتك فلا تأسَ على ما فاتك واحمد الله أن هداك إلى سبيل الرّشاد كونك كنت باحثاً عن الحقّ حتى هداك الله إلى الحقّ، تصديقاً لقول الله تعالى: {وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا ۚ وَإِنَّ اللَّـهَ لَمَعَ الْمُحْسِنِينَ ﴿٦٩﴾} صدق الله العظيم [العنكبوت].
فلتُعتمد صفتك تحت اسمك ( من الأنصار السابقين الأخيار ) وثبَّتك الله وكافة الأنصار على ما يحبّه الله ويرضاه لكم نعم المولى ونعم النصير.
أخوكم الإمام ناصر محمد اليماني .
____________